1.الاهتمام بتشجيع حرکة البحث العلمي في حقل الخدمة الاجتماعية، والإتجاهات الحديثة بوجه خاص، للاستفادة في التنظير والممارسة وثراء معارفها العلمية وتعزيز الممارسة المهنية.
2. ربط الدراسة النظرية بالواقع الميداني، ودراسة التجارب التنموية الناجحة لإلقاء الضوء عليها وبحث إمکانية الاستفادة من خبرات الممارسة بنشر التقارير العلمية عن المشروعات الواقعية، خاصة ما يرتبط بالتدخل المهني للخدمة الاجتماعية في معالجة المشکلات المجتمعية.
3.العناية بالقضايا الاستراتيجية التي تهم العاملين في مجال الخدمة بوجه عام، ورصد إتجاهات التطور المحلى والعالمي في مجال التنظير والممارسة الميدانية بما يساهم في تطوير المهنة في مجتمعنا المصري بوجه خاص والمجتمع العربي بوجه عام.
4.السعي من خلال البحث العلمي في ميادين الخدمة الاجتماعية لإرساء مناهج ورؤى موضوعية وتکاملية دراسات وبحوث الخدمة الاجتماعية، بهدف إضافة الجديد والمستحدث في تلک الميادين.
5.متابعة المؤتمرات والمنتديات العلمية والنشاطات الأکاديمية المرتبطة بدراسات الخدمة الاجتماعية ونشر ملخصاتها، وأهم توصياتها حتى يمکن الاستفادة من الجديد في تلک المؤتمرات.
6.الاهتمام بنشر المقالات لرواد الخدمة الاجتماعية بما يفيد الممارسين والأکاديميين في قضايا ومشکلات المهنة من ناحية أو تدخلها ودورها في مواجهة مشکلات مجتمعية محلية أو عالمية من ناحية أخرى.
7.تشجيع استخدام الاستراتيجية المنهجية في بحوث الخدمة الاجتماعية للثراء المعرفي، وتبادل المعارف بين الباحثين والمتخصصين ونقل عائد ومخرجات البحوث العلمية لتنمية وتوجيه الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية.
- القضايا مجال إهتمام المجلة:
ترکز المجلة علي نشر البحوث العلمية المرتبطة بالقضايا المجتمعية ذات الاهتمام، وهي قضايا ومشکلات ذات طابع اجتماعي، ترتبط بالأفراد والأسر والمجتمعات والمنظمات المحلية والقومية، وسياسات رعاية وبناء الإنسان، والقضايا المرتبطة بالممارسة المهنية في مجالات الرعاية الاجتماعية المختلفة کالطفولة والشباب والمسنين والمرأة، والفئات الخاصة ومجالات الرعاية الاجتماعية کالتعليم والصحة والضمان الاجتماعي وغيرها، والمشکلات المرتبطة بالفقر والمناطق العشوائية، والخدمة الاجتماعية الإکلينيکية والقضايا المرتبطة بالتخطيط والتنمية، وتعليم الخدمة الاجتماعية، والخدمة الاجتماعية الدولية، والتنمية المستدامة، والدراسات البينية،والاستثمار والسوق الاجتماعي.
- النطاق:
يعتبر النطاق العربي أساسًا ويستهدف أيضًا المجلة النطاق الجغرافي الأوسع الناطق باللغات الأجنبية الاخرى.